أثارت جثة مسن في شيلي (81 عاما) حالة من الفزع بين أقاربه وأصدقائه الذين جاءوا لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة علي الرجل الذي اعتقدوا أنه فارق الحياة. وفوجئ أقارب الرجل الذي كان راقدا داخل تابوته ذي الغطاء الزجاجي بالمتوفى وهو يفتح عينيه.
وذكرت صحيفة (أولتيماس نوتيسياس) أن الرجل الذي يعيش في مدينة أنجول الصغيرة التي تقع علي مسافة نحو 650 كيلومترا جنوبي العاصمة سانتياجو فتح عينيه الواحدة تلو الأخرى ثم بدأ بتحريك شفتيه.
وكانت جارة الرجل هي التي أعلنت وفاة جارها الأعزب الذي يعيش وحيدا دون أن تلجأ للطبيب.
ودافعت الجارة 83 عاما عن تشخيصها وقالت للصحيفة : (كيف يمكن للمرء أن ينام بهذا العمق؟ لقد كان الرجل باردا جدا وجسده متصلبا).
وأخرج أقارب المتوفي العائد للحياة الرجل من التابوت وأعادوه إلي منزله ووضعوه في سريره. ولم يتذكر الرجل أي شيء من تفاصيل ما مر به ولم يطلب سوي كوب من الماء .
وذكرت صحيفة (أولتيماس نوتيسياس) أن الرجل الذي يعيش في مدينة أنجول الصغيرة التي تقع علي مسافة نحو 650 كيلومترا جنوبي العاصمة سانتياجو فتح عينيه الواحدة تلو الأخرى ثم بدأ بتحريك شفتيه.
وكانت جارة الرجل هي التي أعلنت وفاة جارها الأعزب الذي يعيش وحيدا دون أن تلجأ للطبيب.
ودافعت الجارة 83 عاما عن تشخيصها وقالت للصحيفة : (كيف يمكن للمرء أن ينام بهذا العمق؟ لقد كان الرجل باردا جدا وجسده متصلبا).
وأخرج أقارب المتوفي العائد للحياة الرجل من التابوت وأعادوه إلي منزله ووضعوه في سريره. ولم يتذكر الرجل أي شيء من تفاصيل ما مر به ولم يطلب سوي كوب من الماء .
sobhan alleh
ردحذف